[
يقول نابليون
يروى السيد نابليون صاحب محل مجهورات بالاقصر انجبت اختى طفل دعت اسمه ماجد وكان عمر الطفل اسبوع فأعطته الدواء خطاء بدل من دواء الكحة يازول (وهى مادة مطهرة )وهذا فيه خطورة على الطفل وحينما شعرت ان الطفل يحتضر نزلت الى الشارع فأذا العناية الالهية ترسل لها ابونا بسادة بدون ترتيب بشرى وحكت له ماحدث فأذا بابونا بسادة يقول ماتخفيش مافيش خطر وذهب معها الى المنزل وصلى للطفل صلاة قوية ولم ينزل حتى اطمئن عليه من هذا الموقف تعلقنا بابونا بسادة لمحبته
راغب عايش
ذهب ابونا بسادة لصلاة القداس بكنيسة العذراء بالمريس وهناك توجد اسره يوجد لها شاب التحق بالخدمه العسكرية فطلبت اسرة هذا الشاب من ابونا ان يقدم الذبيحة باسمه حتي ينهي ايام الجيش بسلام واثتاء القداس سمع صراخ وعويل وعلم ان برقية تلغرافيه وصلت تقول ان راغب مات ولكن ابونا نظر الي السماء ورفع صوته وقال اوعي تكسيفيني يا عدرا امام اهل راغب لانهم طلبوا مني اصلي علشانه وبعد القداس ذهب اليهم ووقف وقال ربنا له كلام تاني وراغب لسه عايش لا تخافو وبعد يومين فقط اتت رساله تقول ان راغب بخير ويعتزرون عن الرساله الاولى التي اتت بطريق الخطا علي علي حجرجدها
يروي القس متياس القس بساده ان احدي بناته مرضت ذات يوم فاسرع بها الي الطبيب وكانت تبكي بصورة مستمره فعاد بها الي الطبيب الذي اعتذر عن تشخيص سبب البكاء فاسرع بيها الي والده ابونا بساده الذي وضع البنت علي حجره ووضع يده عليها فنامت واستيقظت سليمه كما لم يكن بيها شىء